| بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم أخواني وأخواتي الأعزاء فى الله اقْرَءُوا الْقُرْآنَ فَإِنَّهُ يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ شَفِيعًا لأَصْحَابِهِ  ثبت في الحديث الذي رواه الإمام مسلم رحمه الله عن أبي أُمَامَةَ الْبَاهِلِيُّ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ اقْرَءُوا الْقُرْآنَ فَإِنَّهُ يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ شَفِيعًا لأَصْحَابِهِ رواه مسلم فهذا الورد اليومي من القرآن كل يوم بإذن الله سنضع صفحة أو صفحتين نقرأها سويا ونبدأ من أول المصحف ومن يريد أن يستزيد فعليه استكمال الورد من المصحف ومن الممكن أن يقرأ التفسير أيضا وجزى الله خيرا من أرشدنا إلى هذه الفكرة و ياريت من يسجل إعجابه بالفكرة ينشرها وله الأجر إن شاء الله الصفحة رقم71من المصحف الشريف*سورة آل عمران 158-165 وقفة مع اية نسأل الله أن لااااااا نكون ممن قال الله فيهم فى كتابه الكريم وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً ......الفرقان 30  عن أنس بن مالكرضي الله عنه قال : قال رسول الله صل الله عليه وسلم أن لله أهلين من الناس " . قيل من هم يا رسول الله ؟ قال : " أهل القرآن أهل الله وخاصته" رواه الإمام أحمد وابن ماجه وأبو القاسم بن حيدر في مشيخته عن الإمام علي وصححه اللهم اجعلنا جميعا من أهل القرآن وخاصته.أميين | | |
--
اللهم كُنْ لإخواننا المسلمين المستضعفين المضطهدين المظلومين في سوريَّة يارب العالمين
اللهم كُن لهم ناصراً ومعيناً ومؤيداً وظهيراً اللهم نفِّس كرْبهم اللهم فرِّج همَّهم اللهم احقِن دمائهم
اللهم احفظ أعراضهم اللهم أطعم جائعهم اللهم أمِّن خائفهم اللهم سدِّد رمْيَهم اللهم اربط على قلوبهم
اللهم ارحم ميتهم وتقبله شهيداً في سبيلك اللهم ارفع البأساء والضَّرَّاء عنهم
اللهم وانتصر لهم ممن ظَلَمَهم وبغَى عليهم يا ناصر المظلومين
اللهم عليك ببشار وزمْرته ونظامه وأعوانه وكل من سانده ودعمه ورضي بذلك
اللهم اشدد عليهم وطْأَتك اللهم ارفع عنهم عافيتك اللهم فرِّق جمْعَهم
اللهم شتِّتْ شمْلهم اللهم زلزل أقدامهم
اللهم أنزل عليهم رجْسَك وعذابك الذي لا يُرَد عن القوم المجرمين
اللهم أرِنا فيهم يوماً أسوداً كيوم فرعون وهامان وقارون وأبَيِّ بن خلف
اللهم عليك بهم فإنهم لا يعجزونك ياقوي يامتين!
اللهم أصلح أحوال المسلمين في كل مكان يارب العالمين!
اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ...
0 التعليقات:
إرسال تعليق